اغفروا لي حزني وخمري وغضبي وكلماتي القاسية .. بعضكم سيقول بذيئة , لا بأس أروني موقفا أكثر بذاءة مما نحن فيه.
الفأر الذي صار تمساحاً
هذا بالضبط ما جرى عليه، فقد استيقظ صبيحة يوم 9 نيسان 2003 وهاتفه المحمول الجديد يرن عليه برقم من قطر، فرفع نفسه من رقدته، وأجاب الهاتف وهو مرتبك وأطرافه ترتجف كعادته عند كل مفاجأة، وجاءه صوت ميسون منتجة البرامج في الجزيرة وهي تسأله أن يكون معهم في تغطية مفتوحة على...
0 تعليق