جـُـرذانٌ. . ضِـبْاعٌ . . قـُـرُوش!
![](https://mlhm1.com/wp-content/uploads/2020/06/author-icon-09-4.png.pagespeed.ce.dLizBTTccB.png)
هذا الكتاب
“ميزوﭘوتاميا” . . أرضٌ ظلت طيلة تاريخها المدون تعني “بلاد النهرين” أو “أرض الرافدين”. . تخيلها مؤلفُ هذه الرواية وقد إبتلعها في حقبة ما ثقب أسود من ثقوب الكون وتقيِّأها في كونٍ لا مرئي موازٍ لكوننا بإسم درباشيازنجيليا . . تحدها دول أسماؤها غريبة. . درباشيا شمالا . . و زنجيلان شرقاً . . و ضبيعان غرباً . . و جردان جنوباً . . درباشيا تجرها شمالا وزنجيلان تجرها شرقا . . و ضبيعان تجرها غربا وجردان تجرها جنوبا. . فتشققت أرض البلاد وصار أهلها في عيشهم هباءً . . وثالثة الأثافي هي أن اليانكيز البعيدون عملوا على تمكينِ أتباع للدول الجارة لدرباشيازنجيليا كي يكونوا وكلاءَ لهم و يمسكوا بثروة البلاد ليضمنوا بهم توريد البترول إلى الغرب بسعر زهيد
![](https://mlhm1.com/wp-content/uploads/2020/06/author-icon-05-4.png.pagespeed.ce.EgOiFXnsO1.png)
كتب أخرى
![](https://mlhm1.com/wp-content/uploads/2020/06/الشرق-الأوسط.png)
![](https://mlhm1.com/wp-content/uploads/2020/06/opera.jpg.pagespeed.ce.GDdTbdfvf4.jpg)
![](https://mlhm1.com/wp-content/uploads/2020/06/ملهم-الملائكة-حين-مشينا-للحرب-ما-لم-يقله-الجنرالات-في-القادسية.jpg)
![](https://mlhm1.com/wp-content/uploads/2020/06/مساجد-ايران.png)
0 تعليق