مقالات ذات صلة
بيت أم صهيب السعيد*
أم صهيب عربية بلا شك، ويرجّح الجميع من لغتها العربية غير الفصحى أنها من الشام، وهناك همس يؤكد أنّها أردنية من محافظة الزرقاء، وقد كبرت في بيت عمها والد أحمد الخلالية المشهور بلقب" أبو مصعب الزرقاوي"، لكنّ الأردنيات في المخيم يؤكدن أنهنّ لم يرين أم صهيب لا في حي معصوم...
ماثلاً أمام محكمة الثورة المرعبة
ها أنا أنتظر مع المنتظرين في باحة محكمة الثورة سيئة الصيت، والهلع والأسئلة تجتاحني حول كيفية وصول قضية عسكرية بسيطة متكررة ويومية إلى هذا المستوى المرعب من القضاء. يخفف من هلعي وجود ضابطين آخرين من وحدتي معي في هذا الموقف. في قاعة انتظار محكمة الثورة في أبو غريب، نحو...
جنيفر إي سميث مبدعة من عصر العولمة
فاجأني اسمها وأنا اتصفح روايتها This Is What Happy Looks Like. المفاجأة ابطلت بلا هوادة فرضيتي بأنّى بتّ ملمّاً بنتاج كل الكتاب المعروفين! اسمها يدفعني لمراجعة مقلقة لا تنتهي لمعلوماتي. الرواية نشرت عام 2013، يعني عشر سنوات من يومنا هذا، فهي لم تعد توصف بالجديدة، لكنّ...