تابعني

روابط مهمة

مؤلفاتي

الموسيقى والغناء الشعبي في كندا

مايو 21, 2025 | 0 تعليقات

بقلم محمد حسين صبيح كبة

باديء ذي بدء تجب الإشارة إلى أني لست من المتخصصين في الموسيقى ولا أملك اية شهادات في الموضوع. والمقال / البحث الذي سيلي هو مما أعرفه من واقع كوني من أهل الطرب وأهل السمع مما يعرف بالطريبة والسميعة ومن واقع معلومات أعرف بعضها ومررت بالبعض الآخر منها بنفسي عبر حياتي من دون خبرة كبيرة في الأمر. الأسئلة التي تطرح نفسها فورا من العناوين هي التالية:

هل تملك كندا حقاً لوناً موسيقياً خاصاً بها

أم أنه خليط من الإرث الموسيقي البريطاني والإرث الموسيقي الفرنسي؟

وهل بقي شيئاً من ميراث السكان الأصليين لكندا في مجال  الغناء والموسيقى؟

وهل توجد آثار للموسيقى العربية في كندا؟

وهل نجح المهاجرون العرب في نقل تراثهم الموسيقى، ام نقلوا لا شيء سوى مساجدهم فحسب؟

الموسيقى في كندا: السكان الأوائل والرواد الأوروبيون

تتمتع كندا بتراث موسيقي غني ومتنوع يعكس تاريخها العميق وتعدد ثقافاتها. ومن أبرز مكونات هذا التراث الموسيقي، نجد تأثير السكان الأصليين الذين عاشوا في هذه الأرض منذ آلاف السنين، إلى جانب الإسهامات الموسيقية للرواد الأوروبيين الذين استقروا فيها، وخاصة من إنجلترا وفرنسا.

موسيقى السكان الأوائل:

الموسيقى عند السكان الأصليين في كندا — مثل الأمم الأولى (First Nations)، والإنويت (Inuit)، والميتيس (Métis) — ليست مجرد وسيلة ترفيهية، بل جزء لا يتجزأ من حياتهم الروحية والاجتماعية. كانت الموسيقى تُستخدم في الطقوس الدينية، والاحتفالات، والعلاج، وسرد القصص. وتعتمد بشكل أساسي على الإيقاع أكثر من اللحن، حيث تُستخدم الطبول الكبيرة، والدفوف، والمزامير المصنوعة من العظام أو الخشب، إلى جانب الغناء الجماعي.

موسيقى الرواد الفرنسيين:

عندما وصل المستعمرون الفرنسيون إلى كندا في القرن السابع عشر، جلبوا معهم تراثهم الموسيقي الأوروبي، وخاصة الأغاني الفولكلورية والكنسية. انتشرت موسيقى الرقصات الشعبية مثل الـ”جيغ” (jig) و”الرّيل” (reel)  في مناطق مثل كيبيك والأكاديين (Acadians) في الشرق، وتناقلها الناس شفهيًا من جيل إلى جيل. كما لعبت الموسيقى الكنسية دورًا كبيرًا في الحياة اليومية، حيث كانت جزءًا من الطقوس الدينية والتعليم.

 موسيقى الرواد الإنجليز:

مع قدوم المستوطنين الإنجليز، خاصة بعد القرن الثامن عشر، بدأت الموسيقى الإنجليزية تشق طريقها إلى كندا. كانت أغاني البوب الشعبية، والتراتيل الدينية، والموسيقى الكلاسيكية البريطانية تُعزف في الكنائس والمدارس والمنازل. وانتشرت الفرق الموسيقية العسكرية، التي أدت دورًا كبيرًا في المناسبات العامة والوطنية. كما تأثرت مناطق مثل أونتاريو ونوفا سكوشا بهذا الطابع الإنجليزي التقليدي.

في العصر الراهن

الموسيقى الكندية الحديثة: امتداد للتراث وتعبير عن الهوية

في العصر الحديث، أصبحت كندا موطنًا لعدد كبير من الفنانين المبدعين الذين ساهموا في تطوير الموسيقى على المستويين الوطني والعالمي. وقد نجحت الموسيقى الكندية في الحفاظ على جذورها الثقافية المتنوعة، مع الانفتاح على التأثيرات العالمية ودمجها بأساليب معاصرة.

تُعد كيبيك مركزًا مهمًا للموسيقى الفرنكوفونية، حيث ظهرت أصوات قوية مثل سيلين ديون Céline Dion  التي حققت شهرة عالمية بأغانيها العاطفية ذات الطابع الفرنسي. أما في المناطق الناطقة بالإنجليزية، فقد برز فنانون مثل ليونارد كوهين  Leonard Cohen، وهو بالمناسبة ولحدود علمي يهودي لكنه يشبه عبد الوهاب، وهو الذي جمع بين الشعر والموسيقى في أعماله العميقة، ونيل يونغ Neil Young الذي يعد من رموز موسيقى الروك والكانتري الكندي.

في الموسيقى الشعبية المعاصرة، تألقت أسماء مثل دريك  Drake، وهو من تورونتو، ويُعد من أشهر فناني الراب والهيب هوب في العالم، وشاون منديس Shawn Mendes وجاستن بيبر  Justin Bieber، اللذين يمثلان الجيل الجديد من نجوم البوب العالميين.

لكن على الرغم من هذا التقدم، لم تُهمّش الموسيقى التقليدية؛ بل ظهرت حركات لإحيائها وإدماجها في الموسيقى الحديثة. فمثلًا، يواصل العديد من الفنانين من السكان الأصليين استخدام لغاتهم وآلاتهم التقليدية في أعمالهم المعاصرة، مثل تانيا تاجاك  Tanya Tagaq، وهي مغنية من الإنويت اشتهرت بأسلوبها الفريد في دمج غناء الحنجرة التقليدي مع الموسيقى الإلكترونية والتجريبية.

بهذا التنوع، تُعبّر الموسيقى الكندية عن ماضي البلاد العريق، وحاضرها المتجدد، وهويتها التي تحتضن التعدد والانفتاح، لتبقى واحدة من أكثر المشاهد الموسيقية حيوية وتأثيرًا في العالم.

تاريخ الموسيقى الشعبية في كندا

في معظم عطلات نهاية الأسبوع الخالية، على مدى السنوات السبع الماضية، كانت السيدة فوك تُحمّل سيارتها بيجو القديمة بمسجل شرائط محمول وتجوب مزارع جنوب ووسط أونتاريو بحثًا عن مغنين قدامى وأغانٍ قديمة. وقد وجدت الكثير. منذ عام ١٩٥٧، سجّلت حوالي مئة مغني شعبي أصلي، ونسخت ما يقرب من ألفي أغنية للأجيال القادمة. قبل بضعة أشهر، في قرية باليفيد، على بُعد ثلاثين ميلًا من تورنتو، اكتشفت شيئًا نادرًا يُثير دهشة المثقفين: مزارع متقاعد يُدعى فريد شورتهيل غنى لها مقطعًا وجوقة من “الملك والصانع” نُشر آخر مرة عام ١٨٥٥ في إنجلترا.

قبل مطلع القرن العشرين في كندا، لم يكن هناك الكثير من اللغط حول الأغاني “التقليدية” أو القديمة. كانت الألحان مجرد ألحان. وتم تناقلها (أو عدم تناقلها) من جيل إلى جيل. كان بقاؤها مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالاعتماد على التاريخ الشفوي، ليس فقط في المناطق الريفية والنائية، ولكن أيضًا في المراكز الحضرية التي أصبحت موطنًا لعدد متزايد من الكنديين الجدد. ولكن مع تقدم الوقت، وبأبسط الطرق، فإن الاعتماد المتزايد على الكلمة المطبوعة وأجهزة التسجيل، سواء للتعلم أو للمتعة، كل ذلك يعني أن الحاجة إلى تلاوة القصائد وصنع الموسيقى عن ظهر قلب فقدت جدواها العملية (وإن لم تفقد قوتها أبدًا). ​​ومن المفارقات أن هذه الأدوات التكنولوجية ذاتها ساعدت في النهاية في الحفاظ على موسيقانا الشعبية ومشاركتها في وقت لم تعد فيه الذكريات تُخلدها.

كانت إديث عالمة فلكلور كندية، قدّمت برنامجًا إذاعيًا على هيئة الإذاعة الكندية (CBC) في خمسينيات وستينيات القرن الماضي. كرّست سنوات من حياتها للبحث عن الموسيقى الشعبية الحية في جميع أنحاء كندا، ولتشجيع الوعي الوطني بوجودها. ورغم أن عملها لم يتطرق إلا إلى بعض خيوط النسيج الموسيقي الذي يمكن سماعه في جميع أنحاء هذه الأرض الشاسعة، حيث العديد من الألحان أقدم بكثير من تاريخ البلاد نفسها، إلا أنه ساعد على فتح آذان كثيرة وإثراء فهم ما يُحتفى به الآن بحق ككنز ثقافي عظيم: الموسيقى الشعبية الكندية.

في برنامجها الأسبوعي “وقت الأغاني الشعبية”، غالبًا ما كانت تُعزف ألحان تقليدية من المناطق المعروفة بموسيقاها، وكان المستمعون ينتظرونها بفارغ الصبر. مع ذلك، كانت إديث مقتنعة بأن الموسيقى الشعبية قد استمرت أيضًا على مر الزمن غرب كيبيك، في قرى صغيرة متواضعة لم تُدرك حتى الكنوز التي تحتفظ بها من خلال الغناء. لهذا السبب بدأت تركيز بحثها في أونتاريو.

والآن إلى محاولة إجابة السؤالين الذي وضعناهما أول المقال / البحث:

هل توجد آثار للموسيقى العربية في كندا؟

وهل نجح المهاجرون العرب في نقل تراثهم الموسيقى، ام نقلوا لا شيء سوى مساجدهم فحسب؟

العرب في كندا يتجاوز عددهم الـ 400 الف مهاجر حاصل أغلبهم على الحقوق في الجنسية والمواطنة. ولقد نقلوا فيما نقلوا من بلادهم الكثير من الأمور منها المساجد بأنواعها وفرقها ومنها الطعام ومنها بعض طرقات العيش التي لم يكن سكان كندا يعرفون بها والآن بدأوا يعرفونها. ومن ذلك بالطبع أيضا الموسيقى والأغاني.

حيث توجد آثار واضحة للموسيقى العربية في كندا، وهي تتجلى في عدة أشكال ومظاهر، منها:

1- الجاليات العربية

كندا تضم جاليات عربية كبيرة، خصوصًا في مدن مثل تورونتو، مونتريال، وأوتاوا. هذه الجاليات تحافظ على تراثها الموسيقي من خلال:

  • الفرق الموسيقية العربية المحلية.
  • الحفلات والمهرجانات العربية.
  • تعليم الموسيقى العربية في المعاهد أو من خلال الدروس الخاصة.

2- المهرجانات الثقافية

هناك مهرجانات عربية في كندا تعرض الموسيقى العربية كجزء أساسي من الفعاليات، مثل:

  • مهرجان الثقافة العربية في مونتريال  (Festival Arabe de Montréal).
  • مهرجان الموسيقى الشرقية في تورونتو.
  • مهرجانات الجالية اللبنانية أو السورية التي تشمل عروضًا موسيقية ورقصات تقليدية.

3- الفنانون العرب في كندا

يوجد العديد من الموسيقيين والمغنين من أصول عربية في كندا، وهم:

  • يؤلفون ويؤدون موسيقى عربية تقليدية أو معاصرة.
  • يمزجون بين الموسيقى العربية والغربية (مثل الجاز، أو البوب).
  • يشاركون في مشاريع فنية متعددة الثقافات.

4- وسائل الإعلام والمنصات الرقمية

  • الإذاعات الكندية مثل راديو CBC تستضيف أحيانًا فقرات عن الموسيقى العالمية، ومنها العربية.
  • منصات البث مثل Spotify وYouTube  تسهّل وصول الموسيقى العربية إلى جمهور كندي واسع.
  • توجد برامج وإذاعات باللغة العربية تبث موسيقى عربية لمستمعين في كندا.

5- المعاهد الفنية والتعليمية

بعض الجامعات والمعاهد الموسيقية الكندية تدرّس عناصر من الموسيقى العالمية، بما فيها العربية، خاصة في مجالات مثل:

  • الإثنوموسيقولوجيا (دراسة موسيقى الشعوب).
  • العود والآلات الشرقية التقليدية ضمن برامج خاصة أو ورشات.

هذه بعض أمثلة لفنانين عرب يعيشون أو ينشطون في كندا:

غادة غنيم

  • الأصل: مصرية.
  • الإقامة: تورونتو.
  • الأسلوب: موسيقى عربية كلاسيكية وحديثة.
  • ملاحظات: تؤدي أغاني من التراث المصري وأم كلثوم، وتشارك في فعاليات ثقافية عربية في كندا.

حسن الحلواني

  • الأصل: سوري.
  • الآلات: يعزف على العود والناي.
  • النشاط: يدرّس الموسيقى العربية ويؤدي حفلات في مونتريال وأوتاوا.
  • الأسلوب: تقليدي، يركز على المقامات والموسيقى الصوفية أحيانًا.

رولا زايد

  • الأصل: فلسطينية.
  • الإقامة: مونتريال.
  • الأسلوب: مزيج من الموسيقى العربية والفيوجن (Fusion)، وتميل أحيانًا نحو الجاز.
  • النشاط: تشارك في مهرجانات متعددة الثقافات وتقدم عروضًا موسيقية تعكس هويتها العربية.

أنسيمبيل تيسيل

  • أعضاء الفرقة: موسيقيون من الجزائر وتونس ولبنان.
  • الموقع: مونتريال.
  • الأسلوب: موسيقى مغاربية أندلسية ممزوجة بجاز وبلوز.
  • النشاط: مشاركون دائمون في مهرجان “نويت داراب” Nuit d’Afrique  وفعاليات الجالية.

دي جي يوسف

  • الأصل: جزائري.
  • الإقامة: تورونتو.
  • الأسلوب: موسيقى راي إلكترونية ومزج بين الإيقاعات العربية والإلكترونية الغربية.
  • النشاط: يقدم عروضًا في النوادي والمهرجانات ذات الطابع العالمي.

دي جي فادينا

  • الأصل: عراقي.
  • الإقامة: تورنتو.
  • النشاط: الحفلات.

تأثير الموسيقى العربية على الموسيقى الكندية ليس ضخمًا بمعايير الثقافة السائدة، لكنه ملموس وملحوظ في عدة دوائر فنية وموسيقية، خاصة في المدن الكبرى مثل مونتريال، تورونتو، وفانكوفر. ومن أهم مظاهر هذا التأثير استخدام الآلات الشرقية من قبيل:

  • العود، القانون، الطبلة، الناي أصبحت أكثر شيوعًا في التوزيع الموسيقي الكندي المعاصر.
  • فنانون كنديون (غير عرب) بدأوا يدمجون هذه الآلات في أعمالهم، خاصة في مشاريع التجريب الموسيقي أو الإنتاج السينمائي.

الراديو والبودكاست والمحتوى الرقمي

  • برامج إذاعية ومواقع بث بدأت تخصص مساحات للموسيقى العربية الحديثة، مما يسهل وصول المستمعين الكنديين إليها.
  • هذا يساهم تدريجيًا في توسيع الذوق الموسيقي العام، خصوصًا بين الشباب المهتمين بالموسيقى البديلة أو التجريبية.

التأثير الأكاديمي والتعليم الموسيقي

  • في جامعات مثل  McGillأو University of Toronto، هناك اهتمام متزايد بدراسة الموسيقى العربية ضمن برامج الموسيقى العالمية.
  • هذا يؤدي إلى مزيد من الانفتاح الأكاديمي والفني على المفاهيم العربية مثل المقام، التقسيم، والزخرفة الصوتية.

وهل نجح المهاجرون العرب في نقل تراثهم الموسيقى، ام نقلوا لا شيء سوى مساجدهم فحسب؟ سؤال عميق يعكس نوعًا من التأمل في الهوية والاندماج الثقافي. والإجابة تتطلب التمييز بين الواقع العام والصور النمطية.

لقد نجح المهاجرون العرب في نقل تراثهم الموسيقي إلى كندا – لكن بدرجات متفاوتة، وبأشكال تتأثر بالبيئة وبالمجتمع المحيط.

ما الذي تم نقله بنجاح؟

  1. التراث الموسيقي التقليدي:
    • تمت المحافظة عليه من خلال:
      • الفرق الموسيقية العربية.
      • تدريس العود والقانون في الجاليات.
      • إقامة الحفلات والمهرجانات في المدن الكبرى.
  1. الدمج مع موسيقى حديثة:
    • ظهرت تجارب موسيقية تمزج التراث العربي مع أنماط غربية.
    • هذا الأسلوب جذب جمهورًا أوسع (عربي وغير عربي).
  2. نقل الثقافة الموسيقية داخل الأسرة:
    • الكثير من العائلات العربية تعلّم أبناءها الغناء أو العزف على آلات عربية كوسيلة للحفاظ على الهوية.

وما الذي لم يُنقل أو نُقل بشكل محدود؟

  1. غياب الدعم المؤسسي:
    • قلة الدعم من الدول الأصلية أو المؤسسات العربية للثقافة والفنون في كندا.
    • ضعف التمثيل العربي في الإعلام الكندي العام.
  2. تركيز بعض المهاجرين على المساجد فقط:
    • في بعض المجتمعات المحافظة، جرى إقصاء الفن والموسيقى باعتبارهما غير أولوية أو غير مرغوب فيهما.
    • هذا جعل الدين يُنقل بنشاط، بينما تُرك التراث الفني أو الموسيقي على الهامش.
  3. صراع الهوية بين الأجيال:
    • الجيل الأول متمسك بالتراث، أما الجيل الثاني أو الثالث فيميل للموسيقى الغربية، مما يُضعف استمرارية الموسيقى العربية ما لم تُقدّم بأسلوب معاصر.

مصادر ومراجع البحث / المقال:

موسوعة ويكيبيديا للمعلومات الحرة.

ترجمة بعض المقالات والدراسات المنشورة على النت.

مساعدة جمّة من نظام جي بي تي تشات.

معلوماتي عن الموضوع.

غير ذلك.

تابعني

روابط مهمة

مؤلفاتي

مقالات ذات صلة

الموسيقى في العالم العربي

الموسيقى في العالم العربي

بقلم محمد حسين صبيح كبة البحث الذي سيلي ينطلق من كوني من أهل الطرب وأهل السمع ومن واقع معلومات أعرف بعضها ومررت بالبعض الآخر بنفسي ومما طورت ودرست فيه بعض الشيء عبر حياتي من دون خبرة كبيرة في الأمر. الأسئلة التي تطرح نفسها فورا من العناوين هي التالية: ما هي أهم الآثار...

قراءة المزيد
العمل في كندا – فرص كبرى وإمكانات هائلة

العمل في كندا – فرص كبرى وإمكانات هائلة

بقلم محمد حسين صبيح كبة عبارة جميلة جدًا: "العمل في كندا، بلد الفرص والإمكانات الشاسعة." حيث كندا منذ بدء تاريخها الحديث كانت موطنا لمن يريد أن يعمل بجد وإخلاص وبشكل حر بعيد عن الاستغلال وبعيد عن الباطل. هذا وهي فعلاً من أكثر الدول جذبًا للباحثين عن فرص عمل وحياة...

قراءة المزيد
كندا- عجائب عالم الطيور

كندا- عجائب عالم الطيور

بقلم محمد حسين صبيح كبة بعد موسم البرد وبدقة، حين شرع الثلج يذوب وتأرجحت الفصول بين الشتاء والربيع. في هذا الوقت بالذات بدأت بمحاولة كتابة بحث صغير عن بعض أنواع الطيور في العالم وحديث صغير عن طائر نقار الخشب في كندا.   وبدأت الذكريات باديء ذي بدء تتوالى على قلبي...

قراءة المزيد

0 تعليق

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *